الشيعة من إنكار التبعية للفرس الى التصريح بها
لله در التاريخ ما اصدقة
ذلك الشاهد الذي لا يــكذب
ذكر لنا كم هم الشيعة يخفون في صدورهم
و بين لنا خونتهم باسمائهم و تصرفاتهم و حقدهم
و يأبى الأحمق منهم إلا ان يبين مكنونه
و لله در اللسان كم فضح المتخفين في سرائرهم
خلف عمائمهم
خلف سوادهم و فعلا انه سواد … و بئس السواد
سواد الخُمس و تبعيَّة الفرس
سواد الكذب على اهلهم و على مجتمعهم
سواد تقديس التراب و قذف الأحباب
سواد لعن اصحاب الرسول صلى الله عليه و سلم و الكذب بالتقيا على العقول
سواد الإتباع بلا تفيكر و التصرف بلا تدبير
انهم كالدمى في أيدي الفرس
يُـحركون كيف مالت مصالح الفرس
و يُـثبتون متى لزم ذلك
حركوا النساء قبل الرجال
ألا شاهت الوجوه
و كثيرا ما نرى حول العالم المتنفعون لأنظمة معينة
و لكن لا تجدهم ينطقون بإسم هذه الأنظمة
بل يتصرفون بهواها و بما تشرع
إلا هؤلاء فقد زادوا على التصرف برأي اسيادهم أن نطقوا بلسان الفرس
و صرح الجهلة منهم بذلك علنا
و سمعنا منهم صوت محركهم في قم و ضواحيها
و نحن هنا نقول
إن سعدتم أيها الأرانب بما زرعوه لكم من انياب
فنذكرهم أن الارانب ليس لها انياب
و ما وضع لكم بحسبكم انه مقويكم … سيعود عليكم
قال الشاعر
والذُّلُ والعـارُ الشنيـع لساقـطٍ **** نـذلٍ حقيـرٍ خائـنٍ غــدّارِ
و نهاية كل خائـنٍ غــدّارِ معلومة
حفظ الله وطني
المملكة العربية السعودية مليكا و شعبا
من الحاقدين